معلومات عن الأميرة هيفاء آل مقرن في 5 دقائق (عندما تدمج الطيبة بالدهاء)

شارک

الأميرة هيفاء آل مقرن

خلاصة المقال

من هي الأميرة هيفاء آل مقرن ؟ وكيف استطاعت الوصول الى القمم في سن مبكرة؟ اكتشفوا كل شيء عن الأميرة التي جمعت بين الطيبة والدهاء.

العناوين الجانبية

تم تعيين الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز بن عياف آل مقرن مؤخرًا سفيرة للمملكة العربية السعودية في إسبانيا. أدت اليمين أمام الملك سلمان في قصر عرقة بالرياض يوم الثلاثاء، إلى جانب سفراء معينين لعدة دول.

قبل ذلك، شغلت الأميرة هيفاء آل مقرن منصب المندوبة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) من عام 2020 إلى عام 2023.

في عام 2021، تم انتخاب الأميرة هيفاء لرئاسة برنامج المجلس التنفيذي والعلاقات الخارجية لليونسكو لفترة تمتد لعامين.

في عام 2009، تولت لفترة قصيرة دور محاضر بدوام جزئي في جامعة الملك سعود، قبل أن تبدأ العمل مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. في عام 2013، تم ترقيتها إلى منصب محلل برامج، حيث غطت مجالات التنمية الاجتماعية وحقوق الإنسان.

من هي هيفاء آل مقرن

انضمت إلى وزارة الاقتصاد والتخطيط كرئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة في عام 2016 وتم تعيينها مساعدة نائب الوزير لشؤون التنمية المستدامة في عام 2017.

كما شغلت منصب مساعدة نائب الوزير لشؤون مجموعة العشرين بوزارة الاقتصاد والتخطيط منذ عام 2018. في نفس العام، كانت متحدثة في المنتدى الثاني للتخطيط الحضري، مما يشهد على خبرتها في تمكين الشباب والدفاع عن حقوق الإنسان.

حصلت الأميرة هيفاء على درجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة الملك سعود في الرياض عام 2000 ودرجة الماجستير في العلوم في الاقتصاد مع الإشارة إلى الشرق الأوسط من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن في عام 2007.

من هي الأميرة هيفاء آل مقرن ؟

الأميرة هيفاء هي ابنة الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بن عياف آل مقرن. حظيت الأميرة بتعليم رفيع المستوى، حيث حصلت على درجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة الملك سعود، ثم واصلت دراستها العليا وحصلت على درجة الماجستير في العلوم في الاقتصاد من مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية (SOAS) في جامعة لندن.

مسيرة دبلوماسية حافلة بالإنجازات:

بدأت الأميرة الأميرة هيفاء آل مقرن مسيرتها الدبلوماسية عام 2018 عندما تم تعيينها كمندوبة دائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وخلال فترة تمثيلها للمملكة في اليونسكو، ساهمت الأميرة بشكل فعال في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية على الساحة الدولية، ودعمت البرامج والمشاريع التي تهدف إلى نشر التعليم والعلوم والثقافة.

تعيينها سفيرة للمملكة في إسبانيا:

في عام 2024، تم تعيين الأميرة هيفاء آل مقرن سفيرةً خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الإسبانية. وتعتبر الأميرة أول امرأة تشغل منصب سفيرة للمملكة العربية السعودية في إسبانيا.

صورة هيفاء آل مقرن

مهامها كسفيرة:

تركز الأميرة هيفاء في مهامها كسفيرة على تعزيز العلاقات الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية والثقافية بين المملكة العربية السعودية وإسبانيا. كما تعمل على تمثيل المملكة العربية السعودية خير تمثيل في المحافل الدولية، والدفاع عن مصالحها وتعزيز مكانتها على الساحة العالمية.

إنجازات بارزة:

حققت الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن خلال مسيرتها الدبلوماسية العديد من الإنجازات البارزة، منها:

  • تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية ومنظمة اليونسكو: ساهمت الأميرة في تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية ومنظمة اليونسكو في مجالات التعليم والعلوم والثقافة.
  • دعم اللغة العربية: حرصت الأميرة على دعم اللغة العربية ونشرها في إسبانيا، من خلال التعاون مع المؤسسات التعليمية والثقافية الإسبانية.
  • تمكين المرأة: تُعد الأميرة من أبرز المدافعات عن حقوق المرأة وتمكينها، both within Saudi Arabia and internationally.

تُعد الأميرة هيفاء آل مقرن نموذجاً مشرفاً للمرأة السعودية، ودبلوماسية بارزة ساهمت بشكل كبير في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية على الساحة الدولية.

المصدر: سبيس سوق

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *